أفادت دراسة علمية كندية حديثة أن تأخير موعد بدء اليوم الدراسي يحسن الأداء الدراسي للطلاب المراهقين في كندا ويؤثر إيجابيًا على صحتهم.
ووجد الباحثون أن الطلاب الذين يبدؤون يومهم الدراسي مبكرًا ينالون قسطًا أقل من النوم، ولا يحصلون على ساعات النوم المطلوبة لعمرهم، وكان يبدو عليهم التعب الصباحي في كثير من الأحيان.