خطوات لمواجهة التحديات، تسهم في تحفيز العاملين، ورفع مستوى أدائهم لأعلى درجة ممكنة.
1ــ تقييم الوضع العام: هل بيئة العمل محفزة للإنجاز؟، هل يتم التواصل مع العاملين لتحفيزهم؟
هل لدى العاملين خلفية عن استراتيجية المؤسسة وأهدافها وأولوياتها؟، هل تتوفر بالمؤسسة الإمكانات اللازمة لإنجاز العمل جيدا؟.
2 ــ حدد أهدافك التنظيمية وأعلنها للعاملين ليكونوا على دراية بها، ويمكن لهم العمل على تحقيقها فرديا وجماعيا.
3 ــ ابتعد عن التعقيد، ويسر إجراءات العمل بالحصول على الدعم والميزانية الكافية التي تضمن عدم إضاعة أوقات العاملين والمستفيدين.
4 ــ ادفع العاملين للوصول إلى آفاق إنتاجية متقدمة، وتعزيز ثقافة المشاركة، ومواجهة التحديات لتحقيق أقصى درجات النجاح.
5 ــ كافئهم ماديا ومعنويا، ويتضمن ذلك الإشادة بهم وشكرهم أمام الآخرين، وتقديم المكافآت المالية، والترقيات، وجميعها لها مفعول السحر على مستوى الأداء.
6 ــ قدم للعاملين تقاريـر واضحة ووافية عن مستوى أدائهم، وجوانب القوة والضعف لديهم.
اقترح الحلول المناسبة لتعزيز الأداء الجيد، وعلاج المشكلات التي تواجه كل فرد منهم.
اعمل على تصحيح أوجه القصور لديهم بصورة فورية، وحدد البرامج التدريبية الملائمة التي تمكّن العاملين من أداء العمل بطريقة صحيحة.
قيل لابن عباس - رضي الله عنه -: بمَ بلغتَ العلم؟ قال: 'بلسان سَؤُول، وقلب عَقول'.
مَن أراد بناء ذاته بناءً إيجابيًّا؛ عليه: تحديد هدف الحياة، وضرورة الوصول إليه، مَهْما كانت المعوقات.
تحديد الهدف أهمُّ خُطوة في بناء شخصيَّة الفرد، ولكي تستطيع تحديد هدفك لا بد أن تُخطِّط جيدًا، وأن تكون على معرفة تامَّة بنمطِ شخصيَّتك ونوعيَّتها.
لا بد من دراسة واقعك دراسة صحيحة؛ لأنه الظرف الذي من خلاله ستنطلق لتحقيق هدفك، ومعرفة واقعك لا يقلُّ أهميَّة عن معرفة هدفك.
تغيير البيئة ليس شاقًّا دائمًا أو مستعصيًا، إذا نحن استطعنا تغييرَ تصوُّراتنا الداخلية التي تدفعنا لتبنِّي موقفٍ ما أو إجراءٍ ما، وتَحَلَّيْنا بالشجاعة والإقدام.
عليك أن تبحث عن محطَّات أخرى تخفِّف عنك من حِدَّة السلبية مثل أصدقاء فعَّالين، أو محاضن تربوية أو فكرية أو تنمويَّة فعَّالة.
إنَّ من أبرز معوقات بناء الذات النظر دائمًا إلى الأزمات والصعوبات التي نُعاني منها في حياتنا اليوميَّة.