تؤكد دراسات علمية حديثة أن بناء الأسرة يحتاج إلى المودة والرحمة أكثر من حاجته عواطف الحب و الغرام
تؤكد الدراسات العلمية أن الزواج القائم على الهيام والغرام والمشاعر الملتهبة يتجاهل في الغالب عناصر الشراكة المهمة بين الزوجين.
تشير الدراسات أن الزواج القائم على التفاهم والمودة والانسجام أكثر واقعية وأقرب إلى الاستمرار من الزواج القائم على مشاعر رومانسية تزول بزوال أسبابها.
تتبدد الكثير من الأحلام الرومانسية بعد ولادة الأطفال وفي هذه المرحلة يفقد الزواج القائم على الحب والهيام مبررات استمراره ما لم تتوفر عوامل أخرى تضخ الحياة في العلاقة الزوجية.
تؤكد الدراسات العلمية أن الود والتراحم يبني أسرة سعيدة ويحمل عوامل الحفاظ عليها بعكس الزواج القائم على مشاعر عاطفية متقلبة.