بعد ثورات الاستقلال والتحرر من الاستعمار كان الجرح الذي زرعه المستعمر في قلب جسد الأمة العربية والإسلامية 'فلسطين' ما يزال فائراً وقضية احتلال المسجد الأقصى وقبة الصخرة تلهب مشاعر المسلمين و كانت القلوب تتلهف شوقاً للمشاركة في تحرير المقدسات الإسلامية وتبحث عن القيادة السياسية التي تعبر عن إرادة الشعوب وتعمل على تحقيق تطلعاتها. إقرأ التفاصيل